
تحت رعاية الاتحاد العالمي لحقوق الانسان ينظم قسم حقوق الانسان بمركز جيل البحث العلمي
دورة تعليمية حول حقوق الطفل والأليات الدولية المستحدثة
محاضرات قيمة لأساتذة من عدة جامعات عربية : الامارات – الجزائر – العراق – المغرب – سوريا – فلسطين – لبنان – مصر،
———–
المستهدفون:
محامون – والعاملين في سلك التعليم
طلاب الحقوق والعلوم السياسية والإدارية على مستوياتهم
موظفي المنظمات الدولية والجمعيات والشرطة والبلدية وعناصر الأمن.
———–
الدورة مجانية لأعضاء المركز
———–
البرنامج:- الاطار المفاهيمي لحقوق الطفل
- حماية الاطفال من الاستغلال
- حماية الأطفال في ضوء قواعد ومبادئ القانون الدولي الانساني
- الجهود العربية لحماية الأطفال
- الجهود الدولية لحماية الأطفال
- آليات عملية لتفعيـل حقـوق الـطفـل

تزامنا مع اليوم العالمي لحماية الطفل المصادف لـ 20 نوفمبر جميل أن تكون هناك دورة تعليمية حول حقوق الطفل…لكن في الحقيقة أين هي حقوق الطفل؟
أين هو الأمن الإنساني أين أمن الطفل؟أين هي حماية الطفولة؟أين هي الآليات القانونية لحماية حقوق الطفل؟ لجان حقوق الطفل أين هي؟؟……
من الناحية النظرية صحيح كلها موجودة ….هناك إصلاحات متعلقة بالطفل صحيح،ولكن هل هذه الإصلاحات مجسدة على أرض الواقع حقا؟هل هي فعالة؟
لكي نرى مدى فعاليتها لابد أن نرى أطفال فلسطين،أطفال العراق سوريا..أطفال مهاجري إفرقيا المتواجدين في الجزائر…وغيرهم هل يتمتعون بأبسط حقوقهم؟؟؟
نعم اصبت في كل ما قلتيه.. ومع هذا يجب ان لا نفقد الامل .. ونسال ما هو دورنا وما هي واجباتنا تجاه هذه الامور.. وخاصة ان الان في تحرك دولي او لنقل تعاطف دولي حول هذه القضايا وخاصة ما يجري في الوطن العربي..
الاستاذة الفاضلة ان اول واجب وحق علينا ان نرفع اصواتنا عاليه تجاه هذه القضايا المهمة ومن ثم ان ندون الانتهاكات بصيغة قانونية ونفعل مجتمعنا في الدعوى والمطالبة بهذه الحقوق وتوعية امجتمعاتنا من خلال الندوات والدورات وحتى البيوت يجب ان يكون هناك وعي عائلي بهذه القضية..
ومنظمات المجتمع المدني لها دورها في التوعية والتنشأة السلمية للتعريف على حقوق الانسان..
صحيح يجب أن لا نفقد الأمل …نحن شعب ندعي المسرة حتى نصدقها،حتى مع علمناأن هذه المسرة غير موجودة أصلا…..